دليل سياسة التواصل عند تقديم التدريب بالنمط الإلكتروني المتزامن
اولاً :ادوات التواصل
ثانياً : اداب التواصل :
تهدف سياسة التواصل لتوضيح الشفافية في كل عملية تواصل يتم إجرائها من قبل المركز لغرض نزاهة التواصل الرسمي وتفادي التواصل الغير رسمي او المتمثل في شخصيات ليست اعتبارية لا تنتمي للمنشاة رسمياً.وعليه نوضح ان سياسة التواصل تتضمن الآداب والتعليمات التالية:-
وايضا تنقسم سياسة التواصل في المركز إلى ثلاثة انواع كالآتي:
النوع الأول : التواصل الداخلي
في هذا النوع يعمل المركز على ايجاد طرق ووسائل لتواصل أقسامه والعاملين فيه تواصلا عمليا يسهل اجراءات المركز الادارية والتدريبية ويحقق انسجاما قويا بين أعضاء فريق العمل . وقد اعتمد المركز لذلك عددا من الأساليب والوسائل كما يلي:
النوع الثاني / التواصل الخارجي
وفيه يتواصل المركز مع المؤسسات الرسمية ( الحكومية / القطاع الخاص / المؤسسات غير الربحية ) من أجل انجاز المهمات واستخراج التصاريح اللازمة للتدريب وبرامجه أو عقد الشراكات ونحوها .وفي هذا النوع يعتمد المركز على الوسائل التالية:
النوع الثالث / التواصل مع المستفيد (المتدرب)
من أجل جودة التواصل وسلامته وضمان الاستفادة القصوى منه جعل المركز عدداً من الوسائل والأساليب تحققه .. وهي كالتالي:
ثالثاً : الاجراءات التي تتخذها الجهة في حال مخالفة آداب التواصل :
تلقي المخالفات المحالة من نظام الشكاوى في المنصة
التواصل مع أصحاب الشأن بطريق المكاتبات أو المراسلات أو الاتصالات الهاتفية أو بأي وسيلة تحقق علم المخاطب.
طلب الإفادة المكتوبة من عضو المنصىة بشأن المخالفة المنسوبة إليه.
الرفع لإدارة المنصة المخالفات المنظورة أو بمرتكبها ، على أن تعنون الخطابات بعبارة (سري).
دراسة المخالفات وتحليلها، وفق الأسانيد النظامية ، واتخاذ الإجراء الازم.